swiss replica watches
ها ملاين كيجيب حميد المهداوي خبارو…..” و إدريس فرحان يعتبر جنديا تابعا للجزائر – سياسي

ها ملاين كيجيب حميد المهداوي خبارو…..” و إدريس فرحان يعتبر جنديا تابعا للجزائر

كشف برنامج “ديرها غا زوينة..”،  الضوء في حلقة اليوم الأربعاء، على مجموعة من القضايا التي تطرق لها موقع “برلمان.كوم” بشكل حصري، والتي تهم محاربة الفساد.

وأكدت مقدمة البرنامج الزميلة بدرية عطا الله، حلقة اليوم المنشورة تحت عنوان ”ديرها غا زوينة.. ها ملاين كيجيب حميد المهداوي خبارو.. قصة حمالة الحطب والحمار الأشهب..” أن هذه الحلقة مخصصة استثناء للحديث عن بعض شبه المناضلين على مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصا اليوتيوبر حميد المهداوي.
وقالت بدرية، إن اليوتيوبر حميد المهداوي مدة وهو يحاول الحديث عن موقع “برلمان.كوم” وطاقمه المستقل، بعد أن كشف الموقع أحد شكايات المواطنين ضده.

وأوضحت بدرية في الحلقة، أن هدفها اليوم ليس الرد على الخزعبلات التي يطلقها المهداوي، مشيرة إلى أن هذا الأخير أصبح يتحدث كثيرا عن موقع “برلمان.كوم” في قناته الرقمية، بغرض تحقيق الربح على مواقع التواصل الاجتماعي.

وأضافت بدرية، أن موقع “برلمان.كوم” مؤسسة مهيكلة ومشغلة، حيث تشغل حوالي 60 شخصا، وفق قانون التشغيل وأصول تحفيز الكفاءات، ومبادئ احترام المهنة.

وأكدت بدرية، أن موقع “برلمان.كوم”، أعلن أن سنة 2024 ستكون سنة لمواجهة أصحاب الكذب والمنحرفين والمزيفين، وذلك بعدما كشف المنتدى الاقتصادي العالمي على 10 مخاطر تهدد العالم، ومن بينها الكذب وتزييف الأخبار، الذي يعتبر أول خطر على العالم، مشيرة إلى أننا في موقع “برلمان.كوم” نخاف على بلدنا من هذه الأخبار المزيفة التي يروجها العديد من الأشخاص.

وتابعت بدرية، أن بعد هذا الإعلان تسلح العديد من المزيفين لمواجهة موقع “برلمان.كوم” وكان أولهم المدعو إدريس فرحان المقيم في إيطاليا، والذي اعترف في وقت سابق أنه صديق لعصابة البوليساريو وكابرنات الجزائر.

وأشارت بدرية، إلى أن المدعو إدريس فرحان يعتبر جنديا تابعا للجزائر، ويستغل موقعه الإلكتروني لمهاجمة المغرب ونشر أخبار زائفة، يتلقاها من لدن أحد الأشخاص الذي يمتهن مهنة التدريس.

وأردفت مقدمة الحلقة، أن هذا المعلم هو الذي يزود حميد المهداوي أيضا بأخبار زائفة ولا أساس لها من الصحة، مؤكدة أن هذا الشخص يتبرأ من مهنته الحقيقية ويدعي على أنه صحافي.

 

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*