swiss replica watches
هذه حقيقة وخفايا عدم التوجيه الدعوة للشكر وقيادات حزبه لحضور نشاط اليوسفي..وهل رسالة الملك نهاية ملف المهدي بنبركة؟ – سياسي

هذه حقيقة وخفايا عدم التوجيه الدعوة للشكر وقيادات حزبه لحضور نشاط اليوسفي..وهل رسالة الملك نهاية ملف المهدي بنبركة؟

عرفت الذكرى الخمسينية للراحل الشهيد المهدي بن بركة تسجيل بعض المفارقات، وكان اهمها عدم توجيه الدعوة الى الكاتب الاول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية ادريس لشكر، لحضور للمكتبة الوطنية يوم الجمعة الماضية، وعدم توجيه الدعوات لاعضاء المكتب السياسي، ورغم ذلك لوحظ حضور بعض الوجوه القايدية الاتحادية التي قالت ل”سياسي” ان حضورها مرتبط بالشهيد المهدي الذي ناضل ومات اتحاديا وهو فوق كل اعتبارات سياسية ضيقة.
واكدت، مصادر” سياسي” ان اليوسفي لا علاقة له بعدم توجيه الدعوة لقيادات الاتحاد الاشتراكي، في حين اختارت اللجنة المنظمة اقصاء قيادات الاتحاد ولم يذكر حتى اسم الحزب في الندوة، وهو ما استغرب له الحاضرون، كما استغربوا من فرض اللجنة المنظمة الحصار على كل الاتحاديين، وخصوصا عدم منح الكلمة لرفاق درب المهدي بن بركة كالكاتب الاول السابق عبد الواحد الراضي الذي حضر الندوة، في حين منحت الكلمة لكاتب السابق للشبيبة الاتحادي والخارج عن حزب الاتحاد محمد الساسي وللباحث حسن اوريد الذي تقول مصادرنا لا تجمع اية علاقة لا بالمهدي ولا بالاتحاد الاشتراكي..فهو ابن دار المخزن….؟
من جهة اخرى، قالت مصادرنا، انه في الوقت الذي كان لزاما وبعيدا عن التأويلات ان يتناول الكلمة عبد الواحد الراضي، وتوجه الدعوة لليازغي ولشكر…ورموز اتحادي اخرى..اختار المنظمون ومن بينهم فتح الله ولعلو والاشعري.. نهج اسلوب اقصائي ووضعوا اليوسفي في مأزق، وهو ما جعل اكثر من متتبع يطرح السؤال: هل بقراءة الرسالة الملكية، هي لحظة طي ملف المهدي نهائيا؟ في حين ما زال الاتحاديون يطالبون بالحقيقة وكشف مصيره؟

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*