swiss replica watches
لاَ مَحِيد عَن الكَرَامة المهنية يَا قَادَة الكُومِيديَا و الدرَامَا – سياسي

لاَ مَحِيد عَن الكَرَامة المهنية يَا قَادَة الكُومِيديَا و الدرَامَا

🌺 الوعي الفكري
👇👇👇👇👇👇
# لاَ مَحِيد عَن الكَرَامة المهنية يَا قَادَة الكُومِيديَا و الدرَامَا
👇👇👇👇👇👇
بقلم ع. بلاوشو

أَسْتَسْمِحُكم عُذراً يَا أساتذتي وأَلْتَمِس مِنْكُم العَفْو والصَّفح يا سادَة في زمن العَزْلِ المِهَنِي و الحَجْر الإداري والجواز الإجباري والتشهير الإعلامي، لِإثَارة موضوع جهات ظالمة عاشقة لِظُلمَة الليل، جهات استفاقت مِن غَيبُوبَتها عندَما تَلَقَّت الجُرعَة الثالثة لِتَقوِية مَنَاعَتِهَا، جِهات تَخَطَّت كلّ الحدود والخطوط و زَادت مِن مَنْسُوبِ جُرْأَتِها التي تَجَاوَزت كُلّ القَوَاعِد والأصول، جهات نَسَفَت كُلّ المنظومات و الأعراف الجامعية و أنتَجَت مَفَاعِيل عَدَائِيَة مع جُلِّ الأطرَاف المهنية بِاستغلالها لِحَالة الطوارئ الصحية والحوادث المعزولة داخل الساحة الجامعية لِضَرب الأدمغَة الفكرية والسمعة الأخلاقية للفَاعِلين في الجامعة العمومية، جهات أطلقَت العِنَان للمقالات والمنشورات الإعلامية تمهيداً لإجراءات ونصوص وأنظمة استفزازية. جهات اسْتَعَارت مِن مَوقِعِها العميق قَوْلَ النبيّ سُلَيمان: “مَا لِي لاَ أَرَى الهُدْهُدَ…؟” كَأَنِّي بهذه الجهات تَنتَحِل شَخصِيَة العَارِف “بِمَنْطِق الطَّيْر”، البَاحِث بِلاَ هَوَادَة عن “مَمْلَكَة سَبَأ”.

لقد أخطأت الجهة المحكومة التوجّه و الإتجاه بعد فُقدانِها للموازين وإِحرَاقِها لِمَحصُولِ السَّنابيل ولَم يبقى لها سوى تحريف الأنظار صَوْبَ الجامِعَة والأساتذة الجامعيين والإسهال في الحديث الرسمي عن الفساد الأخلاقي مع أجرأة تفعيل خطّ أخضر لصبّ الزيت على النّار فَضاعت بذالك بَوْصلَة الوِجهَة وَ تَبَعاً لذالك تَاهَ العقل المدبّر للحدث، وَفَاهَ، وَفَاحَت رائِحَته بَحثاً عن التّسليم والرّضا على أعتاب مؤسّسات غير جامعية. إنها قِصَّة جهات ظالمة عاشقة للظلام من كَثْرَة غُرُور مسؤولِيهَا أضحت غارقة في بُؤَرِ أزماتٍ من صناعَة أيَاديهَا.

ونظراً لزيادة الجهل في قراءتها للأحداث وتدبيرها لِلْكُورُونا السياسية أشعلت النار من تحت أقدامها….إنها جهة/الأَوْزَار بالسُّوء وتكريس سياسة إفساد الإنتماء المؤسساتي في عقل وقلب الفاعلين في المجال، كيف لا و البطل سابقاً قد حَارَبَ وحَاصَرَ وهَاجَمَ واسْتَنْفَرَ وأَعَدَّ وحَرّضَ وقَطَعَ وأَذَلَّ وصَارَعَ وسَارَعَ ونَاوَرَ وهَبَّ ونَاصَرَ عن قُربٍ وعن بُعدٍ لوبيات وشبكات العامّ والخاصّ وتكريس مفهوم التحكّم في المناصب والتعيينات وتوزيع الكراسي دون قواعد وأصول إلا ما كان فرعاً في ليالي الأُنس و السمر وغياب القمر أو من كان محظوظاً بالقابلية والجاذبية مع تفعيل قنوات لِمُحَاربة أفضل وأحسن وأرقى وأنقى ما قد تجود به أرحام الجامعة من كفاءات أَلَا يُنسَب هذا الفعل لمنظومة الفساد والتسيّب اللأخلاقي؟؟؟؟ .
– لقد عَادَت الجهة الظالمة بَعدَمَا اسْتَفَاقَت واسْتَعَادت الخريطة الذهنية للعقل مع تغيير في الطفرة الجينية وتطاولت على الجامعة العمومية من خلال إهانة موقع وصِفَة الأستاذ الجامعي بِتصميم ومنظَامٍ إداري تعسُّفِي لِتَكريس التَّألِيه والعُبُودِية المُتأَصِّلَة في الأَوْعِيَة الدَّمَوية ومحاولة تصريف نظام أساسي/تعاقُدِي تَيْئِيسِي وانتكاسِي في زمن المآسي.
– اللهم إنا نبرأُ من الثقة إلا بك,ومن الأمل إلا فيك, ومن الطلب إلا منك، نعوذ بك من هيجان الحِرْص, وإلحاح الشهوة, ومتابعة الهوى الخشبي.
#لا محيد عن الكرامة
وإن كانت اللَّحظة لحظة شطحات المسؤولين….!!!

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*