swiss replica watches
*المعالي زُحل والرَّقص المكشوف على حافَة زُوم* – سياسي

*المعالي زُحل والرَّقص المكشوف على حافَة زُوم*

🌺 بِإختصَار شديد:
👇👇👇👇👇👇
*المعالي زُحل والرَّقص المكشوف على حافَة زُوم*
👇👇👇👇👇👇
بقلم: ع.بلاوشو

البيولوجيا عندما تصبح إيديولوجيا!! فَما عَليك إلاَّ أن تنتظر مَولوداً من صِنف “*المعالي زُحَل*” مع كلّ ما يحمِلُه هذا الكائن الغريب على رجالات الدولة من تشوّهات خَلقية و خُلقية مردُّها عقيدة الحمض النووي في الجسم البشري.

ولقد أجاب الكاتب “*ريتشارد ليفونتين*”… في كتابه “*البيولوجيا عندما تُصبح إيديولوجيا: عقيدة الحِمض النَّوَوي*”، بالتدقيق والتمحيص على أسباب و عوامل تأثير الإيديولوجيا على المنظومة البيولوجية.

هكذا وجب التعريف أوّلاً بكِلاهما :
فالبيولوجيا هي أحد فروع العلوم الطبيعية، وهو علم يُعنى بدراسة الحياة وأشكالها المتنوعة، ويبحث في كيفية التفاعل بين الكائنات الحية بعضها مع بعض، ومع البيئة التي تعيش و تتحرك فيها.
أما الإيديولوجيا فهي البنية النسقية التي تهمّ الآراء والأفكار السياسية، والقانونية، والأخلاقية، والجمالية، والدينية، والفلسفية.
والسؤال المتبادر إلى الذهن هو: كيف يمكن لعلم (البيولوجيا) الخاص بحقل معرفي مادي طبيعي، أن يتحول إلى (إيديولوجيا) تخص عالم الأفكار والاتجاهات ذات الأثر في أنماط السلوك الإنساني؟! بعبارة أخرى كيف يمكن (للبيولوجيا) وهي علم حيادي معياري، صارم، في أدوات بحثه وشروط قبول نتائجه، أن تصبح إيديولوجيا التي من سماتها الإستجابة للتحيزات والأهواء، والنرجسية والأنا المفرطة والمصالح والخضوع للثقافة السائدة وأثر البيئة وتأثير الكرسي عُضوِياً على الكيان البيولوجي: المعالي زُحل على سبيل المثال لا الحصر.
الكتاب الذي أدعوكم إلى قِرَاءَتِه هو محاولة لبيان ما يتمّ تغييبه على العوام، و ما يغفل عنه العديد من المتخصصين في المجال حول تأثير الايديولوجيا الاجتماعية في تفسيراتهم العلمية. وأصدق مثال يزكّي هذا الطّرح يتجلى في ظاهرة زحل التدميرية والتي تعكس في عقليتها وممارساتها الخطيرة مستوى و حجم تأثير الإيديولوجيا على البيولوجيا.

هذا الصنف من المرضى النفسيين لا يهدأ له البال و الحال وهو من راكم المصالح والمكاسب ويسعى جاهداً كي تنهار جميع البنيات والأنساق أمام أعيُنِه عشقاً في المناصب حتى وإن كان ذاك على حساب التجنيس والمصلحة العامة وعدم تحقيق التهدئة والإستقرار.

إنه مثال حي لمخرجات الكتاب أسفله حول توظيف الإيديوجيا بتحريض إعلامي واضح ومكشوف من أهل “زوم” والمُعتصم بِحَبلِ الشياطين لإتهام الناس و رجالات الدولة استرزاقاً وحِقداً بما هو أصلاً فاعله وصاحبه ومهندسه مع تشويه ممنهج لسمعة من يعرفه من رأسه إلى أخصم قدميه.

مع الدفع بالهِبَات إلى المأجورين من الأقلام المشبوهة في اتجاه المساس بسمعة الدوائر والمؤسسات وأصحاب القرار وهي بالمُطلَق تتبرأ من شطحاته الإيديولوجية والتي قد تورّط مواقع عليا في تبعات صبيانية.

إنها الحملة المسعورة المدفوعة الثمن مسبّقاً والتي تُترجم هروب زُحل من قطاع التعليم العالي إلى التربية الوطنية لإطلاق العنان لأطروحته الإيديولوجية المبنية على الحقد والانتقام مع توظيف كيانات بيولوجية حاملة لِفيروس “زوم 19″🤷‍♂️

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*