حاجب الإرهابي يواصل كذبه

سياسي: الرباط

يواصل المتهم والمتابع سابقا في قضايا إرهابية محمد حاجب، خرجاته الافترائية والكذب على من يتابعه عبر قناته على اليوتوب، فالبرغم ان حاجب حوكم في قضايا إرهابية، وتم اطلاق سراحه، الا انه يواصل نشر الاكاذيب وإدعائه تعرضه للتعذيب، وهو اليوم يظهر انه أصبح في ايادي معادية للمغرب ولمؤسساته ولشخصيات مغربية  أمنية مشهودة لها بالكفاءة والنزاهة والمصداقية.

حاجب، المفتري، الارهابي فكرا وقولا، لم يصدق أنه تم كشف حقيقته من قبل من كان معه في السجن  -شهادة الشارف مثلا- ، الا ان الحقيقة المرة التي صدمت حاجب، جعلته يخرج بين الحين والآخر، في نشر الاكاذيب في محاولة منه نيل تقة بعض ” المؤسسات والجمعيات الحقوقية” التي تستغل مثل هذه الفرص للنيل من المغرب ومؤسساته.

فكيف أصبح حاجب متخصصا في النيل من المؤسسات الأمنية المغربية؟ وهي المؤسسات التي يشهد لها بالعمل والتفاني والمصداقية، وبشهادة دول اوربية وامريكية وعربية، حيث يتم التنسيق والتعاون الأمني والاستخباراتي بين المغرب والعديد من الدول لمحاربة الارهاب والتطرف، في الوقت الذي يواصل فيه حاجب نشر تطرفه من ألمانيا.

اليوم يعيش حاجب عزلة قاتلة في برودة ألمانيا، وظهرت انتهازيته ووصوليته في ممارسة الابتزاز على عدة أوجه، حتى أصبح رهين من يدفع له للنيل من وطنه المغرب.