علمت“سياسي“ انه ردا على ما قام به عضو المجلس الوطني لحزب الحركة الشعبية محمد سقراط، من احتجاج على الامين العام لحزب الحركة الشعبية امام منزله، ومهاجمته لقيادة الحزب، اصبح اسم سقراط غير مرغوب فيه.
وقال مصدر مقرب من العنصر، ان الاعتداء على مساكن الاشخاص يعتبر جريمة وفعلا لا أخلاقيا. وهو ما تجاوزه سقراط
واضاف المصدر نفسه، ان الفضاء الحقيقي للاحتجاج او التعبير عن الاختلاف هو مؤسسات الحزب.
واعلن مصدر“سياسي” انه حان الوقت لتفعيل اللجنة التأديبية للتعامل مع من يستغلون تسامح امحند العنصر لممارسة الابتزاز، داعيا الى اتخاذ قرار طرد ضد كل من يسئ الى الحزب.