swiss replica watches
الحرب على التطرف لا تعني الحرب على الإسلام – سياسي

الحرب على التطرف لا تعني الحرب على الإسلام

أكد الرئيس الأمريكي باراك أوباما إن “الحرب على التطرف العنيف لا تعني أنها حرب على الإسلام” وإنه “ينبغي على العالم مقاومة منح الشرعية الدينية للجماعات الإرهابية”.

وقال أوباما في كلمته خلال المؤتمر الدولي حول التطرف العنيف الذي تحتضنه واشنطن “إننا لسنا في حرب مع الإسلام. وإنما مع أناس شوهوا الإسلام” مطالبا في الوقت نفسه القادة المسلمين بفعل المزيد لمكافحة التشدد العنيف.

وأضاف أوباما ” لا دين مسؤول عن الإرهاب الناس هي المسؤولة عن العنف والإرهاب”.

وأشار اوباما في كلمته الى تحديات أخرى لمواجهة التطرف العنيف بما في ذلك التصدي للمظالم الاقتصادية والسياسية التي يستغلها الإرهابيون موضحا ان “المجتمع يلعب أيضا دورا مهما في الحرب ضد التشدد العنيف”.

وحرص أوباما ونائبه جون بايدن في اليوم الثاني من الحدث الذي يستمر لثلاثة أيام على التأكيد على أن “هذه القمة ليست عن التطرف الإسلامي”.

وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جوس إيرنست يوم امس انه على الرغم من أن البيت الأبيض يعترف بأن “سلالة خبيثة من الإيدلوجية المتطرفة حاولت أن تدخل نفسها في المجتمع الإسلامي إلا أن أشكالا أخرى من التطرف دفعت الأخرين للقيام بأعمال عنف”.

وأضاف المتحدث أن “التطرف أخذ مجموعة متنوعة من الأشكال في هذه الدولة بطريقة كانت لها نتائج عنيفة

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*