وأضاف ممثلو الادعاء في بيان أن تحقيقا بدأ في عمليات القتل التي تم اكتشافها يومي 30 و31 من ديسمبر.

ولم يذكر البيان تفاصيل عن الجناة المحتملين أو الدافع وراء الهجمات، بحسب وكالة رويترز

وقُتل الآلاف في أنحاء المنطقة، كما أجبر الملايين على الفرار من ديارهم، جراء ذلك التمرد.

وألقت منظمة المجتمع المدني “سي.آي.إس.سي” في بوركينا فاسو، الاثنين، باللوم في هجمات نونا على مسلحين مدنيين متنكرين كأعضاء في جماعة “متطوعون للدفاع عن الوطن”، وهي جماعة تتلقى تمويلا وتدريبا من الحكومة للمساعدة في محاربة المتمردين.

ولم يتسن لرويترز التحقق بشكل مستقل من هذا التقرير.