swiss replica watches
باراتيلي: قضية “بيغاسوس”.. “فوربيدن ستوريز” ومنظمة العفو الدولية لم تستطيعا تقديم أي دليل على اتهاماتهما ضد المغرب – سياسي

باراتيلي: قضية “بيغاسوس”.. “فوربيدن ستوريز” ومنظمة العفو الدولية لم تستطيعا تقديم أي دليل على اتهاماتهما ضد المغرب

©PHOTOPQR/L'ALSACE/Jean-François FREY ; ; 20/07/2021 ; Le logiciel espion Pegasus le 20 juillet 2021. - Rights activists, journalists and lawyers around the world have been targeted with phone malware sold to authoritarian governments by an Israeli surveillance firm, media reports say. (MaxPPP TagID: maxnewsworldfive512771.jpg) [Photo via MaxPPP]

باريس –ومع

أكد محامي المغرب في قضية “بيغاسوس”، الأستاذ أوليفيي باراتيلي، أن “فوربيدن ستوريز” ومنظمة العفو الدولية لم تستطيعا تقديم أي دليل على اتهاماتهما ضد المغرب، وذلك بعد الأجل المحدد في عشرة أيام.

وقال المحامي الفرنسي، في حوار حصري خص به قناة “سي نيوز”، أمس الأربعاء، إن “مهلة عشرة أيام التي كان يمكن لمنظمة العفو الدولية و”فوربيدن ستوريز” خلالها إثبات ما أكدتا عليه انتهت. لم تظهرا أي شيء. الوضعية شنيعة وهذا يظهر ما وصفته في اليوم الأول بالخديعة”.

وأشار السيد باراتيلي إلى أن هذا معطى أول يتعلق بهذه القضية. والأمر الثاني هو “أننا أحطنا العدالة الفرنسية، وقام المغرب بالموازاة مع ذلك بإحاطة العدالة الألمانية والإسبانية”، معلنا عن عزمه “تسليم المدعي العام للجمهورية بباريس، تقريرا للخبرة المعلوماتية أنجزته مجموعة من الخبراء (…)، والتي تستبعد أي استعمال من طرف المغرب” لبرنامج التجسس “بيغاسوس”.

وبحسب الأستاذ باراتيلي، فإنه “من المؤكد أن المغرب له مناوئون على الساحة الدولية. فهو رائد في محاربة الإرهاب. والمغرب الذي لطالما كان صديقا لفرنسا، ساعد كثيرا في إحباط هجمات على التراب الفرنسي، وهذا قد يثير استياء البعض. هذا ما طلبنا من العدالة الفرنسية توضيحه لمعرفة من يمكن أن يكون وراء (هذه القضية) ومعرفة من يقف وراء هذا التلاعب”.

وكان وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، السيد ناصر بوريطة، قد أكد مؤخرا في حوار خص به المجلة الإفريقية “جون أفريك”، أن كل شخص أو هيئة وجهت اتهامات للمغرب، عليها تقديم الدليل أو تحمل تبعات افترائها الكاذب أمام القضاء.

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*