swiss replica watches
بعد فضيحة زيادة “ساعة” الوزير بنعبد القادر زاد كحلها بإهانته اللغة العربية – سياسي

بعد فضيحة زيادة “ساعة” الوزير بنعبد القادر زاد كحلها بإهانته اللغة العربية

يبدو ان وزير ما يسمى باصلاح الادارة والوظيفة العمومية٫ وفي عهده لم تصلح الادارة المغربية٫يبدو ان هذا الوزير المنتمي لحزب الاتحاد الاشتراكي، يواصل تقديم ضعفه في كونه وزير سياسي فاشل، فبعد كارثة زيادة ساعة وفشله في تبرير وتقديم الحقيقة للمغاربة، زاد كحلها باهانته للغة العربية في لقاء باحد الفنادق بتطوان نهاية الاسبوع,,,
وبعد ان صاحب موقفه من موت اللغة العربية، جملة انتقادات واسعة موجهة للوزير بنعبد القادر، وتحول الانتقادات الى حزبه الاتحاد الاشتراكي الذي يتحمل مسؤولية سياسية واخلاقية في الواقعة باعتباره كان يدير الشأن العام الوطني.,
وبعد زوبعة موت اللغة العربية، التي أثارها محمد بنعبد القادر، الوزير المنتدب المكلف بإصلاح الإدارة والوظيفة العمومية، من خلال تصريح له ناقش فيه المسالة اللغوية بالمغرب، إرتباطا بالقانون الإطار المتعلق بالتربية و التكوين.
عاد الوزير نفسه في تصريحات جديدة توضح ما قاله سابقا، نافيا أن يكون قد صرح بموت اللغة العربية، لكنه قصد أن المناهج التي تدرس بها هي الميتة.
دخول الوزير بنعبد القادر متاهة موضوع اللغة، جر عليه سيلا من الإنتقادات ذكرته بإنتقادات الساعة الإضافية، وما تلاها من إحتجاجات. ويبدو أن وزير الوظيفة العمومية فطن إلى أنه سيزج بنفسه في حفرة مظلمة لا قرار لها، لذلك سارع الزمن من اجل نفي ما تم فهمه.
تصريحات بنعبد القادر اللغوية، أكد خلالها “أن مناهج تدريس لغة الضاد في المدارس العربية كانت دائما أقرب إلى مناهج تدريس اللغات الميتة كما الشأن بالنسبة لتدريس اللاتينية واليونانية القديمة في المدارس الاوروبية”،
وزاد الوزير بنعبد القادر تحليلاته و تفسيراته “عبرت عن رأيي في ضرورة تحديث هذه المناهج في منظومتنا التربوية في سياق الانتقال إلى لغة عربية مدرسية وظيفية ومجدية في التواصل والإنتاج العلمي”.
فهل رأي الوزير بنعبد القادر يخصه لوحده؟ ام مرتبط بحزبه الذي قدم تصور اخر في برنامجه الحزب 55 كفى، ل555 اجراء وتدبير…ام ان بنعبد القادر يتهرب بهروب من زوبعة لم يقدر على مواجهتها ويريد ان يظهر انه مع الموجة الداعمة لقانون الاطار، عكس بعد الانتقادات التي يتزعمها بن كيران وتيار محافظ اخر…

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*