swiss replica watches
صحافي جزائري يهرب من النظام الجزائري ويكشف حقائق صادمة – سياسي

صحافي جزائري يهرب من النظام الجزائري ويكشف حقائق صادمة

قرر الصحفي الشاب أحمد بن عطية، الخروج بحقائق صادمة وكشف ما يقوم به النظام الجزائري ومعه نظام العسكر من اعمال خطيرة، وهو الذي كان شاهد على عدة احداث وقريب من عدة شخصيات سياسية وعسكرية.

وصرح الصحفي الذي هرب من نظام الحكم بالجزائر بعد اعتقاله، واختار الهجرة سريا الى فرنسا وطلب اللجوء السياسي، وقال احمد بن عطية، في لقاءات مع الديبلوماسي السابق محمد العربي زيتوت، انه اختار الكشف عن حقائق صادمة، واختار الحرية والانعتاق من نظام ظالم.

واختار الصحفي بن عطية، قول الحقيقة وكشف شبكات المخدرات داخل نظام الكابرنات، وكيف يتم اغتيال الاحرار واسكاتهم بطرق مشبوهة.

واختار الصحفي بن عطية، ركوب قوارب الموت، هربا من بطش السلطة الجزائرية و ظلمة السجون، طالبا اللجوء السياسي بالديار الفرنسية، علّه  يجد ضالته فيها ويمارس مهنته كقلم حر يُحترم رأيه وحرية تعبيره، وذلك وبعدما قرر الرجوع إلى جادة الصواب وإصلاح أخطاء ماضيه وجد نفسه مسجونا بتهمة إبتزاز وتكوين مجرمين، تهمة تقليدية لطالما لفقها قضاء نظام العسكر الجزائري لسجن كل من يزعجهم من النشطاء السياسين والأحرار وتشويه سمعتهم  وللتخلص من كل شخص على دراية بأسرار نظام الكبرانات، كما هو الحال مع الصحفي أحمد بن عطية الذي استُغل شر استغلال من زبانية نظام العسكر، بل وحتى أنه كان المشرف على حملة تبون الإنتخابية لتتم مجازاته عن خدماته بالسجن ومحاولة اغتياله، لا لشئ، فقط لأنه اختلف معهم مرة واحدة بعد معالجته لموضوع محظور يتعلق بشبكة تتاجر وتهرب مادة مخدرة “الشمة”، التي يسيطر عليها بارونات من داخل نظام العسكر.

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*