حرب خفية بين قادة القوات المساعدة
عدد من كبار مسؤولي القوات المساعدة دخل في حرب خفية لتولي المناصب التي استحدثها النظام الأساسي الجديد الخاص بأفراد الجهاز، الذي صادق الملك على مشروع ظهيره في المجلس الوزاري المنعقد في 22 يناير المنصرم بالقصر الملكي بالدار البيضاء.
وقالت مصادر “المساء” إن ضغوطات يمارسها هؤلاء المسؤولين، الذين قضوا أزيد من 20 سنة في مناصبهم القديمة، لقيادة المسؤوليات الجديدة، وهو ما جعل حالة من القلق والاستياء الشديدين تسيطر على عدد من المسؤولين الشباب.