هرطقات البرلماني ” سيمو” الإساءة الكبرى للبرلمان والهرولة نحو “المصلحة الذاتية”؟.

يبدو ان كل الخرجات البهلوانية للبرلماني سيمو، اظهرت ضعف هذا البرلماني “الأمي” في الدفاع عن مصالح المواطنين الذين صوتوا له في دائرته القصر الكبير، العرائش، الع رغم” القيل والقال” واستعمال اشياء هي معروفة لدى الشارع في القصر الكبير والعرائش وحتى وزان وشفشاون,

البرلماني سيمو، صاحب الترحال السياسي وتحقيق المصالح الشخصية، ودفاعه المستميت عن “مريديه” وكيف انتقل من حزب الحركة الشعبية الى حزب التجمع الوطني للاحرار، هذا الكائن السياسي” الأمي”، أظهر انه يقدم صورة سلبية عن  المؤسسة البرلمانية، وكيف انه دخل بلباس غير محترم لمجلس النواب في الولاية السابقة، ب” فوقية” كيف أراد الدفاع عن رئيس الحكومة بطريقة استهزئ لها الرأي العام، واصبح سخرية في مواقع التواصل الاجتماعي، لكون ” سيمو” لا يفهم ” الهاشتاغ” وهو المدفوع بلغته “الفارغة” من اجل المساهمة في الشعبوية.؟

مصادر” سياسي” قالت ان البرلماني “سيمو”، يردد لمقربيه ان لديه يد قوية في الرباط، وانه قادر عن جلب المشاريع لدائرته الانتخابية دون البرلمانيين الاخرين، نظرا كما يدعي بقربه من رئيس الحكومة اخنوش.

وتضيف مصادرنا، ان سيمو، “يحتال” بلغته الشعوبية على العديد من المسثثمرين والجمعيات وغيرها في كونه يدعي انه “برلماني خارق” وهو مجرد بيدق شعبوي؟.

سيمو، في خرجته للرد عن ” هاشتاغ” ارحل اخنوش” كشف عورته، ولم يكلف نفسه الدفاع عن المغاربة في حماية القدرة الشرائية ومواجهة ارتفاع الاسعار، فهل   تحول سيمو من برلماني للدفاع عن ابناء مدينته الذين اختاروا الهجرة سرا، لينتحر سياسيا في الدفاع عن لوبيات المحروقات…ألم يستحي سيمو بعد سماع خطاب الملك، ان المغاربة لا يسبون اخوانهم الجزائريون؟ ف ” هاشتاغ” هو تعبير لملايين المغابة من حرقة ارتفاع الاسعار؟