في الوقت الذي يعيش فيه مجلس المنافسة، منذ أشهر، حالة عطالة في انتظار تجديد هياكله، دخلت حكومة سعد الدين العثماني على خط أسعار المواد البترولية، في ظل الانتقادات الكبيرة لاستمرار بيعها بأسعار مرتفعة مقارنة مع مستويات البترول في الأسواق الدولية.
وتحركت الحكومة، من خلال مديرية الطاقة، لفتح تحقيق حول مدى وجود منافسة حقيقية بين الشركات العاملة في القطاع، في ظل وجود اتفاقات فيما بينها لضبط الأسعار والإبقاء عليها في مستويات معينة.
صحف