swiss replica watches
عادل بكايد يفضح زكريا المومني: حب الوطن غير قابل للتفاوض، ولا لمليون يورو أو لمليار. – سياسي

عادل بكايد يفضح زكريا المومني: حب الوطن غير قابل للتفاوض، ولا لمليون يورو أو لمليار.

كتب البطل عادل بلكايد مقالة يكشف فيها خبايا وحقائق  تخص البطل السابق زكريا المومني:

لفترة طويلة لقد كنت صامتا، ومراقب على اساس نوع من “ميثاق شرف” لهذه الرياضة، وهو ما يعني أن واحدا لا يتحدث عن زميل له، وأنه مهما كانت الظروف.
اليوم، انا، عادل بلكايد، بطل افريقيا السابق في الجيدو، قررت أن تتكلم بلدي الحقيقة والوفاء الأمر الذي هو مركز الأخبار الفرنسية المغربية لعدة أشهر، وهي مزاعم خطورة رفعتها بطل العالم السابق في الملاكمة التايلاندية، زكريا المومني، التي تتهمها السلطات المغربية، وخاصة جهاز المخابرات لإزالته، اختطف وتعرض للتعذيب لعدة أيام في عام 2010، قبل أن يزج به في السجن منذ ما يقرب من ثمانية عشر شهرا.
شخصيا، أنا لا أحكم على ما قاله السيد المومني، والأمر متروك للمحاكم والمضي قدما بهدوء لمعرفة من وزكريا مومني أو تلك التي تتهمها يحمل الحقيقة.
الآن، على الرغم من أنني امتنعت حتى ذلك الحين التعليق على “القضية” واحد، نقلت زكريا المومني لي في مناسبات عديدة في وسائل الإعلام باعتبارها واحدة من Missi دومينيتشي الذين سعوا لإيجاد تسوية سلمية للصراع بين الرياضي السابق للدولة المغربية. هذه النقطة من شهادته دقيقة تماما.
كما رياضي سابق نفسي، ودراية وثيقة مع التضحيات والجهود التي تتطلب مهنة رفيعة المستوى، وأنا شاركت شخصيا في محاولة للتوفيق بين وجهات النظر التي كانت مختلفة جذريا ومحاولة للخروج على فوق كل أطراف النزاع.
في مناسبات عدة، بما في ذلك عندما كان في السجن كان، ولذا فإنني زار زكريا، في محاولة لنسج ابن حوار الطرشان، والذي هو في الأصل نتيجة لسوء الفهم.
حوار الطرشان
في الواقع، لهذه الرياضة القديمة، -وعلى المغرب أكثر تحديدا وزارة الشباب ورياضة- انه “مدين” وكان، على هذا النحو، صالح عضو مجلس في الوزارة.
هل إكمال بقرار من شروط الأهلية لمنح هذا المنصب – أنه لم يكن ممارسة الرياضة olympique- تم رفض من قبل الإدارة المعنية أن الدعم الصغيرة التي يتلقى العديد من الرياضيين المغاربة الميداليات.
هذا الجرح الأصلي، ورفض السلطات الاعتراف بأن الوضع من خلال هذا التعيين الذي يخول لما يقرب من 300 يورو شهريا، وقد عاش زكريا كما صدمة عميقة، الذين دفعت إلى التطرف عملها.
فهمت، في جزء منه، والإحباط، واقترحت عليه بينما كان في السجن، لصياغة طلب العفو إلى الملك. وقد تم ذلك، وبعد بعض الوقت، وأطلق سراح زكريا.
على الرغم من هذا، بلغ ذروته إحباطه، وسألني، في هذه العملية، للتبرع 20٪ من بلدي مليون يورو التي أودت السيادية، إذا كان بإمكاني مساعدة الحصول عليها.
المغرض وسيط مستشار؟
قطع قصيرة المحادثة – الذي كان حاضرا زوجتي – تدخلت في مطعم في شارع الشانزليزيه، وعلى الفور غادر المؤسسة وقطعت كل العلاقات كان لي معه.
اليوم، زكريا المومني، والتظاهر لنسيان دور المستشار لعبت لتسريع إطلاق سراحه، واختار لجعل لي كبش فداء للأزمة التي تعمل مع المغرب.
في الواقع، كان المال دائما محركها، كما يتضح من الحلقة الأخيرة حيث كان يريد مني أن الانتقال من مستشار المغرض لوسيطة.

اريد أن أقول اليوم أن حب الوطن غير قابل للتفاوض، ولا لمليون يورو أو لمليار.
بينما أنا لست نادما بعد أن ساعدت ونصح رجل بينما كان في السباق، وأنا مضطرة الآن للكشف عن الجانب الخفي من زكريا المومني: رجل الذي يريد أن ينقد، الشمسي قائلا له النجاح الرياضي إلى وطنه. السبر وعثرة …

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*