عودة الزعيم الى واجهة النهائيات من اوسع الابواب
مصطفى قنوعي
كل القراءات تبددت بتبدد حظوظ فريق. إثر ضربات الحظ كخلاصة 120دقيقة من عمر مواجهة رعب اللقاء وحساسيته في رد الدين من عام2016 ومايطبع لقاءات كلاسيكو الجيش الملكي والرجاء يتجسد في عمق مشهد فصوله في هيتشوكيته في فن الكرة الرفيع ومنع الفرحة وروح رياضبة طغت بين لاعبي الفريقين بعدما كانت لضربات الحظ كلمة الفصل بتاهل الزعبم بنفس مساره السابق في منافسات كاس العرش.
والواقع ان الرجاء اظهرت بالتشكيل الحالي كجس نبض المواقع ولاحظنا كيف كانت الرجاء تتدفق كآلة متحركة باسلوبها دقة دقة في حرب متبادلة مع لاعبي الجيش ،ان كان دفاعه احيانا يفقد بوصلة التحكم امام شيطنة الحافظي ورحيمي في افق الحصول على التركيبة الاساسية تحث مجهر مدربها التونسي كعودة بنحليب
مرور الزعيم جدته رغبة لاعبي الفريق في إعادة المباراة الى نقطة البداية بهدف اسطوري