swiss replica watches
سقوط عصابة “الارهابي” حاجب وفسحة، قرعة ، المومني – سياسي

سقوط عصابة “الارهابي” حاجب وفسحة، قرعة ، المومني

سياسي/الرباط

يواصل المتابع في قضايا إرهابية سابقا محمد حاجب، نشر اكاذيب وافتراءات والتطاول على المؤسسات الوطنية المغربية من جحره بالمانيا.

وبعد كشف عورته، وسقوط ادعاءاته الأخيرة ، وظهور انه مجرد دمية تحركها أيادي معادية للمغرب ، ليتحول حاجب الى شخصية تمارس النصب والابتزاز، في كل خرجاته، و أصبح متخصصا في مهاجمة المؤسسات الدستورية و الامنية والاستخباراتية المغربية، وفشل في قول الحقيقة، وأصبح كلامه مكررا ليس الا، لا يحمل اي جديد، بعد ان ظل ينهق مثل ” الحمار” في فيديوهاته التي اصبح يشاركها مع المومني وفسحة الشخصية الوهمية والافتراضية.

اذن، نحن أمام اشخاص اصبحوا همهم الوحيد اجترار كلام كله كذب وافتراءات واخبار زائفة، في الوقت الذي اظهرت فيه الوقائع النجاح الكبير والمبهر الذي تتميز به المؤسسة الملكية ، وظهر الملك بمناسبة عيد المولد النبوي ، وتفاعل الملايين من المغاربة بكل عفوية مع صور الملك طالبين له الصحة والعافية، كما عرفت مواقع التواصل الاجتماعي إنتشار كبير لصور الملك بهذه المناسبة الدينية العزيزة على كل المسلمين.

كما فشل حاجب في الترويج لاكاذيبه وبهتانه، ضد المؤسسة  الامنية بالمغرب، التي تحضى باعتراف دولي، كما تجلى مؤخرا في تعميق والتنسيق المؤسساتي الامني والاستخباراتي المغربي الامريكي، والمغربي الاسباني والاسرائيلي والالماني، الاماراتي ، الموريطاني..

المؤسسات الامنية المغربية تعمل وفق قوانين مؤطرة، ووفق معلومات متبادلة بين الدول من اجل محاربة كل اشكال الجرائم والارهاب، ولا يمكن للمؤسسة الامنية ان تنال منها هرطقات اشخاص هم مجرد مرضى نفسانيين وكائنات عاطلة عن العمل تقتات من الانترنيت وبدعم من لوبيات و عصابات مسخرة لمهاجمة المغرب.
خرجات المومني وحاجب، فسحة، قرعة، ما هي الا مجرد فرقعات خاوية الوفاض، وكلها اكاذيب وافكار من نسج الخيال، وبعد أن احترقت اوراقهم بكونهم مجرد مرتزقة وصوليون يعبدون المال والريع، يظهر انهم اليوم يعيشون الفشل الذريع بعد ان لم يعد يشاهدهم احد، لكونهم مجرد دمى تكرر نفس الكلام.
المومني وبعد كشف حقيقته فيديو الصدمة الذي عرى عورته وهو يتلقى اموالا، واستعطافه الدولة المغربية من اجل احداث مشروع بدعم حكومي، وبعد ان اخد الملايين رفقة زوجته وشكره للمغرب، وبعد ان حول هذا الامر الى طريقة لممارسة الابتزاز والنصب على الدولة المغربية ومؤسساتها، كشف امر زكريا المومني، لكونه لم يكن شخصا محترما وبطلا حقيقيا، مجرد ملاكم حقق انتصار في بطولة عادية وليس ببطل عالمي، وبعد كشف فضيحة اراد ان يتحول الى معارض” سياسي” لنظام الحكم بالمغرب، لكن، مع من يا زكريا المومني؟
ممارسة المعارضة، هي بالأساس فعل ديمقراطي في بقاع دول العالم التي تنهج الانظمة الديمقراطية، والمغرب تمارس فيه كل اشكال المعارضة، لكن في اطار المؤسسات والقوانين والدستور واحترام الرأي الاخر، وبكل اخلاقية,
أما حياة الملك وصحته، فهي أصبحت علاقة شفافة وواضحة ونزيهة بين مؤسسة القصر والشعب المغربي، في تواصل دائم من اجل الاطمئنان عن حياة وصحة الملك، الذي لا يتوانى في إبلاغ صحته لمواطنيه، والشعب المغربي يعبر في كل لحظات الحزن والفرح عن تشاطره وتعلقه بالعرش العلوي المجيد، وبحبه لملكه، الذي يواصل بكل فناء وروح وطنية عالية الدفاع عن مصالح المغرب الكبرى ومواصلة مسلسل البناء والتشييد وتحقيق الديمقراطية والتنمية والحماية الاجتماعية.
كما ان ممارسة المؤسسات الأمنية المغربية والاستخباراتية لعملها، مبني على القانون والعدالة واحترام الاتفاقيات الدولية والأممية، وعمل هذه المؤسسات يتطور بتعاون وتنسيق مع أجهزة أمنية دولية اخرى، من اجل محاربة كل اشكال الجريمة العابرة للقارات واجتثات الارهاب والتطرف، وهذا باعتراف وبدعم الأمم المتحدة والاتحاد الاوربي و اكبر المؤسسات الدولية التي تعمل من اجل محاربة الإرهابيين والفاريين من العدالة.
وسقطت اكاذيب المومني وحاجب، ومن معهم، في الترويج لمغالطات في كون ان المدير العام للأمن الوطني ومراقبة التراب الوطني الحموشي،متابع أمام قضاء بعض الدول، في الوقت الذي اظهرت الحقيقة الراسخة ان الحموشي هو شخصية جد محترمة، ويشهد له بالكفاءة والحكمة والحنكة، وهو الذي وشح بأكثر من وسام كبير بفرنسا واسبانيا، وعقد لقاءات تعاون وتنسيق مع كبار مسؤولي الأمن بالولايات المتحدة الامريكية واسبانيا، هولندا، ألمانيا، اسرائيل، الامارات، موريتانيا…

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*