swiss replica watches
و إنه إلى سْلِيعْفَانْ بمَعِيَّة أبو الصفرين .. إهبطوا منها جميعا؟! – سياسي

و إنه إلى سْلِيعْفَانْ بمَعِيَّة أبو الصفرين .. إهبطوا منها جميعا؟!

و إنه إلى سْلِيعْفَانْ بمَعِيَّة أبو الصفرين .. إهبطوا منها جميعا؟!

بقلم عبد المجيد موميروس
رئيس اللجنة التحضيرية لحزب الإختيار و الإنتصار

يا أيها الطلقاء الخبثاء؛ لَكيْف تتواءم الديمقراطية، مع ملة الشيوعية-الإخوانية؟!. فذا سؤالي العميق؛ و إنه إلى أخطر المجرمين، سْلِيعْفَانْ بمَعية أبو الصفرين. عُباد آلهة الإغتصاب، الذين أُخْرِجُوا من زنازنهم السجنية. و قد فتحوا غُدَدهُمُ الفمَوية، ها النّهّاقُونَ فوق الروابط الرقمية. حينها؛ تلفظَ أولو السوابق الجنائية، بمصطلحات الغوغائية. وَاوَّاوْ؛ سافلةٌ معانيها، و مبانيها تنهل من قواميس الإنفصامية. حيث؛ شرع هتَّاكُو الأعراض البشرية، في إجترار فبركات المظلومية الصورية. بل ها هُم الآن؛ عُبَّادُ آلهة الإغتصاب، يَلعَنُونَ القانون كما الضحيَّة.

بل؛ هاكم الخبر اليقين، هكذا هاجَ و ماجَ أخطر المجرمين. إذ أن سيماهم على ألسنتهم، من أثر الجحود المبين، فَهي تكشف زيف الكمين. ثم؛ ستراهم أَشِدَّاء على الضحايا، رحماء بينهم، كعادة المُغْتَصِبين. إذ؛ على ملة الشيوعية-الإِخوانيّة، عاش سْلِيعْفَانْ بمعية أبو الصفرين. و قد ضغَط الخبثاء؛ ضَغْطَةَ الفَهْلَوِيَّة، حتى ضرَطوا ضَرْطةَ العُنصريَّة. أ لَا؛ إنَّ مفتيهم يبيح الإغتصاب، بنقرات ساخنة على هواتِفهم الذكيّة. أَ لَا؛ إنّهم يَنْصُرون الهتكَ و السبي و الاسترقاق، و يُجَرِّحون في الأعراض المنسية. أَ لَا إنهم أشَرُّ الخطائين؛ ها سْليعْفَان يشكر اللّات، بسبْحَة الشيوعية. بينما؛ أبو الصفرين يَشحذ، منجل الجماعة الإخوانية.

لكن ذا؛ ها أنا قد جئتكم، بتَأوِيل الجريمةِ و العقابِ. حيث؛ يسيل لعاب الطلقاء، أَيْنَما كانت جناية الإغتصاب. و إنَّ العاقبةَ ضِدّهم، لَتَبَّتْ ديمقراطية السُخْرَة. فعَلينا واجب النصح، و عليهم أخذ العِبرَة. ها لسان الإجرام طويل، ها المعصوم و صعاليك النُّصرَة. فيا أيُّها الخبثاء؛ إن ديمقراطيتكم الخداعة، تدوس بوحشية و عدوانية. على حقوق الضحايا، و إنَّ العقابَ عند منتهى السدرة.

ثم؛ على حين غرة، قد هَتفَ ضدي، طُلقاءُ فرقة الشيوعية-الإخْوانيَّة. فقالوا؛ إنما نحن الرابحون، أقلام الحوزة الكَهَنُوتيَّة. ها نحن؛ حُماة فكرة الإغتصاب، هتّاكو الأعراض الإنسية. نحن قد انتصرنا، و أنتم لستم منا، أي لن تدخلوها “جَنَّتنا الديمقراطيّة”. فأجَبْتُهم ذا ها أنا، بكامل الأناة و الرَّوِيَّة. وَ لِمَ لَا؛ تَضْمَنونَ -إذن-، حقوق الأقليَّة؟. أمْ لِمَ؛ ترفُضون إحترامَ الإختلاف الجنسي، و حماية مجتمع التَّنوع و التَّعدديَّة؟.

هيا هيّا؛ اهبطوا جميعا، من جنة الديمقراطية. فما أنتم عدا سراب، تحمله الجماعة الخرافية. أو؛ هَيَّا أمسكوا مُكَبِّرات الصوت، و أخْطُبُوا عند حِمى المازوشية. فَأَكْثِروا منَ اللاَّيْڤاتِ، وأَدْلِجُوا السوَرَ و جميع الآيَاتِ. كلا و لا؛ بل جاهِدوا في الضحايا تشهيرا و شتما، و كَفّروا ما تبقى من الحرية. فقد قالها مفتيكم؛ أن المُغتَصَبَات و المُغتصَبِين، ليسَ لهُم أدنى حقّ من الحقوق الدستورية.

فَجْأَةً؛ قد حَضَرَ أمامي، مفتي الشيوعية-الإِخْوانيَّة. ربت على كتفي الأيسر، و سأَلَنِي قائِلا: مَا خَطْبُكَ أنتَ؟. وَ لِمَ؛ تَحشُرُ قَلمك، فِي حَيْثِيَّاتِ الجماعة الخفية؟!. فُقُلْتُ له: عاش العدل و المساواة و الديمقراطية. و لَا بَارَكَ اللهُ فيكم، و لا في الظلمِ و لا العنصرية. ذلك؛ بعد اطِّلاعِي، على مهرجان الأيديولوجيا الصفراوية. الذي نزعَ عن إنسانٍ مغربي مُغاير جنسيا، لباسَ مواطَنَتَهِ المدنية. و منعُه؛ حقَّه في اللجوء إلى القضاء، و في الاحتماء بالقانون و الدستور. ذلك؛ بإسم تأويل خرافي تحريفي، لمعنى و مبنى الديمقراطية. فَبئسَ الملّة؛ ملّة الشيوعية-الإخوانية، التي تُحرض ضد الضحايا المُعتَدى عليهم، بجَاهِلِيَّةِ التَّحقير و القومة البدائية.

عبد المجيد موميروس
رئيس اللجنة التحضيرية لحزب الإختيار و الإنتصار

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*