swiss replica watches
حركة قادمون وقادرون تواصل مشاوراتها، عن بعد، مع العديد من الفرقاء السياسسين قبل موعد الانتخابات المقبلة – سياسي

حركة قادمون وقادرون تواصل مشاوراتها، عن بعد، مع العديد من الفرقاء السياسسين قبل موعد الانتخابات المقبلة

ذكر بلاغ لحركة قادمون وقادرون- مغرب المستقبل توصلت به “سياسي” انه و منذ انعقاد مجلسها الوطني الرابع ببلدة سيدي خيار بداية شهر مارس الماضي، والذي تزامن مع احياء الذكرى الثانية لميلادها، تابعت حركة قادمون وقادرون -مغرب المستقبل، عن بعد، لقاءاتها وأنشطتها واشعاعها وتواصلها وتفعيلها لكل القرارت التي تمت المصادقة عليها وفي مقدمتها قرار المشاركة السياسية رغم ظروف الحجر الصحي وحالة الطوارئ الصحية بسسب جائحة كوفيد-19…”

وأكدت حركة قادمون وقادرون التي يتزعمها الدكتور المصطفى المريزق؛ انه “و  استعدادا للاستحقاقات المقبلة رغم الظروف الجديدة الصعبة التي تمر منها بلادنا بسبب كرونا وتداعياتها، ورغم عدم السماح بالتنقل بين المدن ومنع التجمعات، وبعد إلغاء العديد من اللقاءات السياسية والمدنية التي كانت مقررة قبل وبعد عيد الأضحى، وباعتار الانتخابات من أهم مظاهرالنظم الديمقراطية التي ترمز إلى مساهمة المواطنين ومشاركتهم وتعزيز دورهم في الحياة العامة ضمن شروط قانونية وسياسية سليمة وبناءة، فإن الحركة تعلن:

1..استمرار مشاوراتها، عن بعد، مع العديد من الفرقاء السياسسين والأصدقاء والمقربين منها والمتعاطفين معها، وذلك من أجل توضيح الرؤية قبل الاعلان الرسمي والنهائي عن الموقف السياسي الذي ستتخذه ذات الحركة.
2…عزمها البحث عن أساليب وآليات عمل جديدة كفيلة بالتعبئة وراء مشروع مجتمعي مشترك يترجم تطلعات المواطنات والمواطنين المغاربة.
3…التزامها بضرورة إيلاء الرأي العام الوطني وناشطات ونشطاء الحركة أهمية قصوى في كل القرارات المتخدة، من خلال التجاوب الواضح والشفاف مع آمال وطموحات المواطنين، والتفاعل مع الأحداث والتطورات، التي تعرفها بلادنا.
4….تمسكها بالمساهمة الفعلية في التأطير اللازم للمواطنين وتوفير فضاءات للنقاش والحوار – بما فيها اللقاءات عن بعد عبر شبكات التواصل الاجتماعي والشبكات الاجتماعية- والايمان العميق بالبعد التشاركي الملتزم بالمصلحة العليا للوطن، والترافع الجاد والمسؤول، وتقديم الحلول والبدائل خدمة للشعب المغربي التواق للحق في الثروة الوطنية والعدالة المجالية والبنيات الأساسية والحماية الاجتماعية (التعليم، الصحة، الشغل والسكن).
5…مسهامتها في رد الاعتبار للعمل السياسي النبيل بالمغرب، ومواصلة الانفتاح على النساء والشباب والأطر.
6….تأكيدها على العمل الميداني، وتعبئة واستقطاب نخب شابة وأطر جديدة للانخراط في العمل السياسي لمواجهة ظاهرة العزوف السياسي، والالتزام بقيم وأخلاق الحركة عبر ربط تجربتها بحاضرها وترجمة تطلعاتها على أرض الواقع، بعيدا عن الشعبوية والمزايدات السياسية بكل أشكالها وألوانها.

 

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*