swiss replica watches
ها معامن غادي يتحالف أخنوش…أتباع البيجدي يصفونه ب”الشناق الكركوز”.”سيسي المغرب والانقلاب على الشرعية – سياسي

ها معامن غادي يتحالف أخنوش…أتباع البيجدي يصفونه ب”الشناق الكركوز”.”سيسي المغرب والانقلاب على الشرعية

بعد اصدار رئيس حزب التجمع الوطني للاحرار الملياردير عزيز اخنوش، بلاغ يؤجل فيه لقاء بن كيران وتجاوبه مع بلاغ حزبي الاتحاد الدستوري والاتحاد الاشتراكي…هاجم اتباع حزب العدالة والتنمية اخنوش ولشكر.

وكتبت ناشطة منتمية للعدالة والتنمية” ان ما يقع انقلاب على الشرعية..” و” سيسي المغرب يصدر بيانا..”

في حين صرح البرلماني السابق المثير للجدل عزيز افتاتي للزميلة ” زنقة 20″ بالقول أن” أن “أخنوش” بإعلانه رفض قرار ‘بنكيران’ تشكيل الحكومة المقبلة من الأحزاب التي شكلت الحكومة السابقة،و إصراره على إشراك الإتحاد الإشتراكي و الدستوري ” يظهر جلياً ما يقوم به من خدمات حقيرة للدولة العميقة للتشويش على بنكيران”.

و أشار “أفتاتي” في ذات التصريح إلى أن “الدولة العميقة تقود حرب غاشمة و حقيرة ضد قوى الإصلاح بواسطة كركوز جاء من التشناق في المحروقات إلى التشناق في السياسة وهذا فيه تهديد و مس بكرامة البلاد وهذه أبشع صور تشناقيت و رغم ذلك فلن يقوى على شيء و لا يملك في يده شيئ”.

القيادي في البيجيدي أضاف أن “هناك محاولة لسرقة موصوفة لإرادة الشعب وهي مسخرة بكل ما تعني الكلمة وشوهة كبيرة و أضحوكة”.

واعتبر “أفتاتي” أن الحل هو اللجوء لانتخابات جديدة في ظل استمرار “البلوكاج” مشيراً إلى أن “الدولة العميقة هي التي أقصت حزب الإستقلال و فبركت قضية تصريحات موريتانيا لإبقاء العدالة و التنمية في وجه النيران”.

ذات المتحدث قال إن حزبه مستعد لإعادة الإنتخابات ” و اللي نطولوه نقصروه الرجوع للشعب هو الحل و لا يمكن ترك إرادة الشعب تسرق كما أنه لا يمكن اللجوء للمكل لأن في ذلك إقحام للمؤسسة الملكية وعلى الدولة العميقة أن تتحمل مسؤوليتها”.

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

تعليق 1
  1. بنادم يقول

    لا تتحدثو عن ارادة الشعب بل ارادة جزء صغير من الشعب التي صوتت اما الاغلبية الساحقة تعي ان كل السياسيين مجرد انتهزيين وان السلطة ما دامت تحت يد الدولة العميقة كما تسمونها فنحن نحيي هذه الدولة لعلها تخلص البلد من شرذمة من اللصوص وتسيطر عليهم لكي يبقى المغرب في آمان.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*