swiss replica watches
جمعية ” تنسيم اسكان ” بفال دور الهرهورة : مغاربة المهجر يستنكرون – سياسي

جمعية ” تنسيم اسكان ” بفال دور الهرهورة : مغاربة المهجر يستنكرون

سياسي/ الرباط

 

جمعية “تنسيم اسكان ” بفال دور الهرهورة : مغاربة المهجر يستنكرون

 

منذ سنة 2013 و جمعية” تنسيم اسكان” بجماعة الهرهورة، الصخيرات تمارة،  والتي تأسست على مقاص عائلي (المكتب مكون من الرئسية واختها امينة المال وصديقتها كاتبة عامة) وهي ترفض تقديم اي تقرير مالي للمنخرطين مكتوبا ومفصلا رغم الحاحهم،  مدعية ان لها الحماية الكافية كما ان المشروع تكلف به شخص حسب المصادر فهو ابن اختها الذي انشآ مقاولة لهذا الغرض والذي ادى الى اقتناء مواد اقل جودة وتملك عقارا بنفس المشروع ولكن سرعان ما حصل بين هؤلاء من العائلة الواحدة مشاكل مالية وصلت الى المحاكم ولا يدري المنخرطون مصيرها .
ومن خلال إبتزاز للمنخرطين فقد تم فرض اضافة 530 درهما للمتر مربعا بداعي تحسين الجودة استجاب لها كل المنخرطين وللاسف فلا الجودة تحسنت ولا المنخرطون نالوا شققهم لكون السلطات المختصة رفضت تسليم رخصة السكن عدة مرات لعدم الاستجابة للتصميم المرخص به . بعض الظرفاء اصبح يتساءل هل فعلا هذا المشروع معد من طرف مهندس معماري ؟
في فترة ما تم منح مفاتيح الشقق لبعض المنخرطين بعد التزامهم بتوقيع التزام ابراء الذمة في تحد تام للسلطات المختصة في الموضوع .
اصبح بعض المنخرطين يلجؤون بوسائلهم الخاصة الى البحث عن المعلومة المتعلقة برخصة السكن في غياب بل اخفاء الامور من طرف المكتب المسير
ان المنخرطين ومنهم فئة مهمة بدول المهجر لا زالوا ينتظرون مصير شققهم منذ عقد من الزمن
في الوقت الذي راكم فيه البعض املاكا واموالا طائلة بالاضافة الى شقق و supérette بالمشروع
حسب مصادر مقربة من المكتب المسير . فهل لا زال سؤال “من اين لك هذا؟”مطروحا من طرف البعض الذي يكد في الخارج والداخل من اجل اقتناء سكن يقيه .
وفي اخر اجتماع للرئيسة مع بعض المنخرطين بتاريخ 18 غشت المنصرم وبالحاح وضغط من بعض المنخرطين بالمهجر التزمت بمدة اسبوعين ولكن سرعان ما اختفت عن الانظار لانها كانت تعرف ان جل المنخرطين المهاجرين سيعودون الى اماكن عملهم بالمهجر.
في انتظار عودة ميمونة للمغاربة المقيمين بالمهجر السنة المقبلة حيث ستقول لهم الرئيسة انها كانت تقصد 15 شهرا وليس 15 يوما . ” اللسان ما فيه عظم ” .

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*