swiss replica watches
ائتلاف لاعبي الرجاء والوداد يواجهون قدماء حسنية أكادير في افتتاح حفل اعتزال حجي – سياسي

ائتلاف لاعبي الرجاء والوداد يواجهون قدماء حسنية أكادير في افتتاح حفل اعتزال حجي

يعيد حفل اعتزال مصطفى حجي، إلى الواجهة، مجموعة من النجوم المغاربة، والدوليين، في موعد كروي يحتضنه ملعب “أدرار” سوس بأكادير، بدليل أن مباراة رفع الستار ستجمع يوم (السبت) المقبل، بداية من الساعة الثانية زوالا، بين ائتلاف لاعبي الرجاء والوداد البيضاويين، الذين صنعوا الأمجاد، والألقاب الراسخة في تاريخ الطرفين، والجيل الذهبي لحسنية أكادير، حامل لقبي البطولة الوطنية، بقيادة امحمد فاخر، موسم (2002/2001)، و(2003/2002)، تعقبها مواجهة مهمة بين منتخب 1998، الذي تألق في آخر مشاركة بمونديال فرنسا، بمعية الفرنسي هنري ميشال، ونجوم العالم الذين عايشوا الدولي المغربي طيلة مساره الرياضي.

     ويقود الناخب الوطني بادو الزاكي، منتخب 1998، والذي يتألف من نور الدين النيبت، وصلاح الدين بصير، وعبد الجليل هدا “كماتشو”، وعبد الإله صابر، وطارق السكتيوي، وخالد فوهامي، ويوسف السفري، ويوسف روسي، والطاهر لخلج، ويوسف فرتوت، ورشيد نكروز، ومراد احديود، وعبد الكريم الحضريوي، وأحمد البهجة، ويوسف شيبو، وسعيد شيبا، مع تأكيد حضور رونالدينهو، ودجالمينها، وكافو، وبيريز، وساها، وديكو، وباوليتا، وروكي جونيور، وبنعربية، والحاجي ضيوف، وجيريمي، وساونغ، في حين يقود الرجاء والوداد، بالخصوص رشيد الداودي، ولحسن أبرامي، ومصطفى الحداوي.

     وفي موضوع ذي صلة، أكد حليم العبدي، رئيس اللجنة المنظمة لحفل اعتزال الدولي المغربي مصطفى حجي، أن تذاكر حضور الموعد يوم (السبت) المقبل، طرحت للبيع بملاعب الانبعاث، وإنزكان، وأيت ملول، والكبير بمراكش، وأضاف أن أثمنة الولوج تتراوح ما بين 20 و250 درهما، للتشجيع على اقتنائها، بحثا عن حضور جماهيري كبير، عكس ما عرفته مباراة حسنية أكادير أمام اشبيلية الإسباني، والتي جرت يوم (الأحد) 31 ماي الماضي، وانتهت بفوز الفريق المغربي، بهدفين لواحد، حيث تميزت بحضور نسبة قليلة جدا.

     يشار إلى أن مصطفى حجي، 43 سنة، الذي يشغل حاليا مدربا مساعدا لبادو الزاكي، إلى جانب سعيد شيبا، ترك بصمات واضحة رفقة “أسود الأطلس”، بدليل أنه خاض 60 مباراة دولية، وسجل 13 هدفا، وهو صاحب أشهر هدف أمام مصر، في شباك الحارس نادر السيد، خلال نهائيات “الكان” ببوركينافاسو، عام 1996، كما فاز بالكرة الذهبية الإفريقية، بعد عامين، ولعب في أوج عطاءه لديبورتيفو لاكورونيا الإسباني، ونال معه لقب “الليغا”، حيث جاور نور الدين النيبت، وصلاح الدين بصير، علما أنه خاض 225 مباراة، رفقة تسعة أندية خارجية، ونجح في تسجيل 91 هدفا.

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*