swiss replica watches
الانتخابات التشريعية بإسبانيا: الحزب الاشتراكي والحزب الشعبي جنبا إلى جنب – سياسي

الانتخابات التشريعية بإسبانيا: الحزب الاشتراكي والحزب الشعبي جنبا إلى جنب

A supporter reacts as Andalusia's regional government president and Socialist candidate Susana Diaz (not pictured) makes her speech during the closing election campaign rally in the Andalusian capital of Seville March 20, 2015. An election on Sunday in Spain's Andalusia region, where one in three people are out of work, is an early test of how deeply the anti-austerity sentiment that brought Syriza to power in Greece has taken root across Europe's southern rim. Andalusia is the first of three local votes leading up to a year-end national election that will measure sentiment in a country often hailed as a model of European economic recovery at the hands of German-inspired spending cuts and reforms. REUTERS/Marcelo del Pozo

حصل الحزب الاشتراكي العمالي الإسباني (معارض) والحزب الشعبي (الحاكم)، على التوالي، على 23,5 و23,4 بالمائة من نوايا التصويت على بعد شهرين من الانتخابات التشريعية المقررة في دجنبر المقبل، بحسب نتائج استطلاع نشرت اليوم الأحد بمدريد.

وأظهرت نتائج الاستطلاع، الذي أجرته مؤسسة (ميتروسكوبيا) لصالح صحيفة (ألباييس)، أن حزب سيوددانوس الحديث النشأة، الذي تأسس سنة 2006، سيصبح القوة السياسية الثالثة في البلاد بحصوله على 21,5 في المائة من الأصوات، متبوعا بالحزب اليساري الراديكالي بوديموس، الذي سيحصل على 14,1 في المائة من الأصوات.

وسجل حزب يوديموس، الذي تمخض عن حركة الغاضبين، تراجعا بأربع نقاط مقارنة بنتائج الاستطلاع الذي أجرته المؤسسة نفسها في شتنبر الماضي، في حين حقق حزب سيوددانوس تقدما في نوايا التصويت بانتقاله من 16,1 في المائة إلى 21,5 بالمائة من الأصوات.

وأضحى سيوددانوس، الذي يتزعمه المحامي الكتالوني الشاب ألبرت ريفيرا، وفقا لأحدث استطلاع لميتروسكوبيا، رقما حاسما في تشكيل الحكومة الإسبانية المقبلة التي ستنبثق عن الانتخابات التشريعية المقررة في ال20 من دجنبر المقبل.

وكان الحزب الشعبي، بزعامة ماريانو راخوي، قد حصل في الانتخابات البرلمانية التي جرت في نونبر 2011، على 44,6 في المائة من الأصوات، مقابل 28,7 في المائة للحزب الاشتراكي العمالي الإسباني.

ويطمح ماريانو راخوي، الذي سبق أن أعلن ترشحه عن الحزب الشعبي للانتخابات التشريعية المقبلة، إلى الفوز بولاية ثانية، بترويجه لتحسن الوضع الاقتصادي في إسبانيا وتراجع معدل البطالة بالبلاد.

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*