swiss replica watches
شفيق السحيمي : لهذه الاسباب غادرت المغرب وهناك من يريد سجني داخل بلدي – سياسي

شفيق السحيمي : لهذه الاسباب غادرت المغرب وهناك من يريد سجني داخل بلدي

قال شفيق السحيمي “تعرضت لوعكة صحية في الظهر على مستوى العمود الفقري فقصدت طبيب أستيوپاط بباريس لعدم وجود هذا التخصص بالمغرب قبل أن يفاجئني مقال رديء بمستوى أقلام الفايسلوگيين وكلاب الگرنة تتهمني بالهروب من المغرب بسبب شيك بدون رصيد”.

وأضاف المبدع المغربي في تصريح صحافي “حين قمت بتحريات في موضوع الشيك اتضح أنه يعود لشركة فيديو ميديا المملوكة للمسمى عبد الطيف لبرني (دركي بقسم الصحافة التابعة للدرك الملكي والذي وضع مسؤولية الشيكات والشركة باسم زوجته التي لا علاقة لها بالميدان).

وزاد المبدع المغربي قائلا “إن شركة فيديو ميديا متابعة قضائيا في قضية سرقة أقراص التسجيل وجواز سفر فرنسي ودفتر الشيكات وكل هذا مسجل عند الضابطة القضائية لمدينة سطات والتي حولته لمحكمة سطات التي بدورها حولته لمحكمة الرباط بدعوى عدم الاختصاص هذه الأخيرة فوتته لعناصر الأمن الذين أخبروني بعدم وجود عنوان صاحبة الشركة لأكثر من تسع أشهر”. وأضاف السحيمي “مع تدخلات أعوان العرايشي أعيدت لي أشرطة غير كاملة من ما قلص مدة المسلسل من ستين حلقة إلى ثلاثين حلقة لم ثبت منها القناة إلا سبعة وعشرين حلقة”.

وقال المبدع المغربي “تسلمت شيكا من عبد الطيف لبريني منذ ثلات أشهر كتسبيق عن متاعبي في الإخراج والكتابة والأداء وقدره واحد وأربعين مليون وكان بدون رصيد بشكل عادي أخذ طريقه للمحكمة ورجال الأمن ولم يلقى القبض بعد على زوجة عبد اللطيف بحجة عدم الوصول لمقر سكناها الشيء الذي قمت بتحقيقه وأخذت البوليس معي لمنزل الهاربة أو المهربة من منزلها وعدنا بدعوى كون زوجته مسافرة في مهمة وفور رجوعها ستؤدي ثمن الشيك”.

وأضاف السحيمي “كل هذا جميل فما سر الشيك الذي ظهر من سرقة سطات وحمل قيمة اثنين وخمسين مليون وجب تسديدها لأخ الدركي !!! ما هي نوع العلاقة التي تجمعني بهذا الخسيس حسب المعطيات التي توصلت بها اليوم بالذات تقول أنه مدني بها كسلف ناسيا متناسيا أن هناك خبراء بقدرتهم الكشف على التزوير ولماذا لم يضع الشيك كل هذه المدة التي تعيش فيها زوجة أخيه محنة الاختفاء ؟ ولماذا انتظر خروجي من المغرب للتداوي فقط من سمح لهذه السكرجية صاحبة المقال الخرقة أن تلعب دور صحفية بدون تكوين؟ المهم يوم الإثنين سأكلف محاميا لمتابعة اللصوص وصاحبة المقال وفي عودتي للمغرب يبقى للحديث بقية”.

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*