swiss replica watches
عن اللائحة الوطنية للشباب… – سياسي

عن اللائحة الوطنية للشباب…

عن اللائحة الوطنية للشباب…
صحيح ليس بامكننا جميعا دخول هذا الكاستنيغ … انا مثلا ضد التمييز الايجابي..هكذا موقفا بليدا اخدته و انا برهوشة و مازل راسي كدية مبغا يدور…ومنطقي يقول ان حيز الحرية و الامكانات المتوفرة لدي تقول اني لا استحق التمييز الايجابي …لكن في نفس الوقت ستكون من الوقاحة ان افكر حتى في وضع ترشيح امام اخوة يسبقونني بسنوات من العطاء و النضال داخل منظمة الشبيبة الاتحادية رغم ما فات من خلاف…كانوا استاذتي في مجموعة من المحطات النضالية فقط هههه
لكن لي حق في هذه اللائحة لي حق التمثيل المشرف …
حين يسألني طلبتي بالجامعة في شهر اكتوبر لماذا مدام لست في اللائحة … دعوني اقول بكل فخر ان من مثلني باللائحة يسبقني بسنوات من النضال و لاننا حزب المؤسسات و اني عضوة اللجنة المركزية و طبيعي ان من يترأس اللائحة كاتب عام المنظمة و اعضاء المكتب الوطني اسمحوا لي ان اجيب ولاد الدرب و الاصدقاء و العائلة حين سيألوني
عن عدم تواجدي في اللائحة ان اجيبهم بكل فخر هاي هااااااي واش بغيتوا ان اتقدم امام كاتب عام الشبيبة الاتحادية او امام استاذي في النضال الطلابي او او امام من اعادوا للشبيبة روحها بعد 7 سنوات عجاف ….
كيف ساشرح لطلبة الانظمة السياسية المعاصرة و انا اعرفهم على نظريات الديمقراطية، ان النسوبية
ورقة رابحة في ترتيب اللائحة، الملحفة، الفلوس، الاندماج الفارغ المحتوى في اي نظرية من نظريتي الديمقراطية سادرج هذه العناصر اخبرني فبنتكم تخوض تجربة هذا الدرس لاول مرة…
كيف ساخبرهم انه حين كان ابي و اخوته بالشبيبة الاتحادية فاتحين مقرات درب مراكش يؤطرون في الشباب رغم الوضع الحرج ف81 … كان قد اخطء التقدير و الواقع انه كان يجب ان يمشي يجلس حدا باه الله يرحموا يطور معه تجارته و يسثمر في العقار، باش اليوم يشري ليا مقعد في برلمان الامة ارفه به عن نفسيتي المتأثرة بعد ازمة عاطفية ….
وكل ما يؤرقنا اليوم من اشاعات مازلت هذه الشابة المتهمة بالبلادة و بممارس السياسة بالعاطفة مازلت ترفض تصديقها
دعونا نحمل لوائح اخوتنا الوطنية في ازقة الوطن بفخر، دعونا نبدع في مساندتهم، دعونا نتوثر بصدق و نحن نترقب النتائج دعونا نبكي فرح …ربما للنتائج…دعونا نعيش لحظة الاتسحقاقات بصدق و بنزاهة كيفما كانت تفاصيلها …دعونا نستمر بعدها

تدوينة هاجر مكري

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*