*”أنَا المُوَقِّع أَسفَلَه…”*

🌺 بِإختصَار شديد :
👇👇👇👇👇👇
*“أنَا المُوَقِّع أَسفَلَه…”*
👇👇👇👇👇👇
*1*- مَهْمَا خطَّطَ الخائِن لِخِيَانَتِه!!
*2*- و مَهْمَا تألَّم المَغْدُور لِأَلَمِه!!
*3*- هناك سَاعَة حَرِجَة يَبلُغ فيها الباطل ذِرْوَةَ قُوَّتِه، ويبلغ الحَقُّ فيها أقْصَى مِحْنَتَه، والثَّبَاتُ في هذه اللَّحظَة الشديدة هو إنْبِعَاث نُقطَة التحوّل في القضية والمَسَار!!
*4*- لاَ تَنظُرُوا إلى صِيَام أَحَدٍ و لاَ إلى صَلاَتِه، ولكن انظُرُوا إلى صِدْقِ حَدِيثه إذَا حَدَّثَ، وَ إلى أَمَانَتِه إذا أُؤتُمِنَ، خاصّة إذا كان مسؤولاً رفيعاً رَافِعاً لِذَاتِه مِن كثرَة إستقوَائه بِقُربِه مِن دَوائر غيره (نَحن أبناء الشّعب لَنا الأجدَاد و الأمجاد)، وناطقاً بِإسم جِهازٍ القِسمَة تحت سقف أداء القَسَم في أفُق إثبات الجُهُوزِيَة الشخصية لِمُمارَسَة سياسة الإجهاز الفردي على السَّكن الوظيفي بدون رسالة أو قَسَم!!
*5*- تذَكَّر يا “زُحَل” وأنت تتحرّك من داخل شبكة المجموعة الشمسية، أن عقارب الساعة تدُور، و تِلك الأيّام نُداولُها بين الناس، وعليك استرجاع أملاك الناس إلى الناس، وكثرة الإستغفار من ظُلمك لغالبية الناس، وقُل أعوذ بِربِّ الناس مَلِك الناس إلاَه النّاس من شرّ الوسواس الخنَّاس الذي يَجُول في خاطِرِك!!!
*6*- لِتَبقَى العبرة في النهاية ليست في خُرَافات قارئة الفنجان و مَن وَالَاهَا أو في شَطَحات حمَّالَة الحطَب وَ مَا تَلاَهَا، لكنّ العبرة في الأخير تكمنُ في منطوق الآيَة القرآنية :
“*و لا يَحِيق المَكْرُ السيّء إلاَّ بِأَهْلِه*”
*7*- “إتَّق الله بِإقتِدَار يا زُحَل إنَّك تتَحَرَّك في زَمَن المِعيَار والإعتِبَار”🤷‍♂️
*8*- *التوقيع بالتفويض*:
ع.بلاوشو
“أَنَا المُوَقِّعُ أَعلاَه ولَيسَ أَسفَلَه”