أكد بلاغ صادر عن حزب الحركة الشعبية أن العمل الإجرامي الذي استهدف تونس،” لا يدع مجالا للشك، بأن من يقف وراءه إنما يستهدف بهذا الفعل الشنيع المكتسبات الديمقراطية والنهضة التي تعرفها تونس في المجال السياسي والمس بقطاع يعد من أعمدة الاقتصاد التونسي..”
واضاف البلاغ،الذي توصلت به الوطن24، ان الحادث المأساوي الذي أودى بأرواح العديد من الأشخاص ومنهم سياح أجانب التونسي، هو هجوم همجي ، استهدف مزارات سياحية ومواقع سيادية للدولة التونسية الشقيقة، وهو عمل ” لا يمت لتعاليم الدين الإسلامي بصلة ولا للقيم الإنسانية المتعارف عليها دوليا…”