في خروج إعلامي لا يمكن وصفه إلا ب”الغريب” في ضل الردة الحقوقية لاسيما “دينيا” التي تعرفها البلاد , قال الناطق الرسمي بإسم الحكومة مصطفى الخلفي أن التقرير السنوي لوزارة الخارجية الأمريكية بشأن الحريات الدينية في المغرب “غير مبني على معطيات علمية دقيقة” , هو ما يطرح أكثر من علامة إستفهام في الموضوع وخصوصا بعد هجمة متطرفين على مواطنين بجمعة سحايم نواحي مدينة اسفي فقط لوجودهم في سيارة نهارة رمضان .
وأضاف الخلفي في ندوة لاماب :”المغرب بلد متسم بالحرية الدينية والتقرير مخالف للواقع” الأمر المنافي لما يقع اليوم في المغرب من “بلطجة” وخصوصا مع آولئك المفطرين في نهار رمضان في ضل صمت رهيب لزميل الخلفي في الحزب و الحكومة مصطفى الرميد وزير حقوق الإنسان .
Get real time updates directly on you device, subscribe now.
المقال السابق