swiss replica watches
استقالات بالجملة من النقابة الوطنية للصحافة المغربية بسبب المجلس الوطني للصحافة – سياسي

استقالات بالجملة من النقابة الوطنية للصحافة المغربية بسبب المجلس الوطني للصحافة

هزات تنظيمية تهز النقابة الوطنية للصحافة المغربية بعد إنتخابات المجلس الوطني للصحافة.
و قدم الزميل علي مبارك رسالة انسحاب من تنسيقية الصحافة الالكترونية للنقابة الوطنية للصحافة المغربية، وتجميد العضوية داخل المجلس الوطني الفيدرالي للنقابة.

ولم يفصح الزميل علي مبارك، مدير نشر موقع تليكسبريس، عن الأسباب الداعية إلى اتخاذه هذا الموقف حيث ارجأ الحديث عن ذلك الى وقت لاحق، حسب ما جاء في رسالة وجهها إلى عبد الله البقالي رئيس النقابة.

و اصدر الزميل احمد الجلالي بلاغا يحتج فيه بقوة عن التحالف الذي سماه بـ”الهجين” بين النقابة الوطنية للصحافة المغربية والجامعة الوطنية للإعلام، التابعة للاتحاد المغربي للشغل، من خلال تقديم لائحة مشتركة في انتخابات 22 يونيو المنصرم لاختيار 7 ممثلين عن الصحافيين داخل المجلس الوطني للصحافة..

وقال الجلالي، الذي يعد واحدا من الصحافيين البارزين بقطاع الإعلام حيث اشتغل لمدد طويلة بكبريات الصحف العالمية والوطنية، إن كل المؤشرات باتت تدل على أن المجلس الوطني للصحافة ” لن يخرج من الخيمة أصلا.. لا مائلا ولا مائعا ولا هم يحزنون.”

وأضاف الجلالي، وهم عضو بالمجلس الوطني الفيدرالي للنقابة الوطنية، أن تنسيقية الصحافة الرقمية “لم تنصف لا عمليا داخل النقابة ولا هي نالت ربع ما تستحق في المجلس الوطني للصحافة لا إعدادا ولا تشاورا ولا ترشيحا ولا انتخابا..”

ومما جاء في نص الرسالة التي وجهها الزميل أحمد الجيلالي إلى كل من النقيب عبد الله البقالي و يونس مجاهد رئيس المجلس الوطني، حول موضوع انسحابه من تنسيقية الصحافة الالكترونية:

هذا نص رسالتي اليوم الثلاثاء عاشر يوليوز2018 إلى النقيب عبد الله البقالي والزميل يونس مجاهد رئيس المجلس الوطني للنقابة الوطنية للصحافة المغربية بشأن انسحابي من تنسيقية الصحافة الرقمية، التي لم تنصف لا عمليا داخل النقابة ولا هي نالت ربع ما تستحق في المجلس الوطني للصحافة لا إعدادا ولا تشاورا ولا ترشيحا ولا انتخابا، وهو المجلس الذي باتت كل المؤشرات تقول إنه لن يخرج من الخيمة أصلا.. لا مائلا ولا مائعا ولا هم يحزنون.

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*