swiss replica watches
بنكيران: حركة 20فبراير خطر على المغرب اوقفتها..والملك استرجع صديقه فؤاد الهمة والتحكم كان ضد الاسلام – سياسي

بنكيران: حركة 20فبراير خطر على المغرب اوقفتها..والملك استرجع صديقه فؤاد الهمة والتحكم كان ضد الاسلام

قال الامين العام لحزب العدالة والتنمية عبد الاله بنكيران في لقاء اللجنة المركزية لشبيبة العدالة والتنمية ببوزنيقة يوم السبت 20 فبراير 2016 ، ان حركة عشرين فبراير كشفت خطرين على المغرب واوقفتهما الى حين لكنهما ما يزالان يهددان المغرب ، الخطر الاول مرتبط بما كان يحيط بنا في تونس ومصر وغيرهما ، و ما حدث في عشرين فبراير كان صيحة من الفئات الواعية في المجتمع وليس من الفئات الهشة او المستفيدة، هذه الفئة لم تستفد بعد وليست من سكان هوامش المدن..”
واضاف بن كيران، “عشرين فبراير كانت ستفتح الباب مصراعيه هلى خطر يتهددنا جميعا لكن سلوك المغاربة ملكا وشعبا اجّل هذا الخطر واملي الا تجتمع شروطه مرة اخرى ما دام ان الوضع في تونس غير مريح ومؤسف في مصر وحرب اهلية في اليمن وسوريا …”

واكد بن كيران ، ان ” الملك تصرف بذكاء من خلال خطاب تسعة مارس والمجتمع ايضا والعدالة والتنمية منه رفض الانخراط في عشرين فبراير التي لم يكن سقفها محددا وهذا ما جعل الرميد ينسحب فيما بعد حراك عشرين فبراير ، و موقف العدالة والتنمية كان بطوليا لانه وقف ضد التيار في وقت كان فيه ذلك صعب وما كان سهلا هو الوقوف في وجه السلطة …وان ” المغرب الدولة العربية الوحيدة التي تحاول ان توازن بين حقوق الانسان وبين الاستقرار والامن ، و الخطر الثاني هو هجمة تحكمية بدأت منذ سنة 2003 وفي الحقيقة كانت من قبل سنة 2003 كان من المقترحات التي نوقشت في احدى اللقاءات العالية المستوى لضبط المعرب وفق النموذج التونسي تجفيف منابع الاسلام بما في ذلك اغلاق دار الحديث الحسنية ولولا رفض عبد الكبير العلوي المدغري لكنا في مغرب آخر ,,”
واكد بن كيران، ان”البام كان سيأذ المجتمع رهينة والدولة ايضا كان سيأخذها رهينة ، فجاءت عشرين فبراير ففشل هذا النموذج وظهر ان التحكم خلق في المغرب احتقانا في سنوات معدودة، فقام الملك باسترجاع صديقه الهمة واعاده من جديد الى الديوان الملكي، وان انتخابات 2011 انقذت المغرب ومؤسساته

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*