عرفت العديد من الصفحات التابعة لانصار حزب العدالة والتنمية والحركات الاسلامية، نشر صور لبعض المفكرين والباحثين من بينهم احمد عصيد، سعيد الكحل، والقمش..المعروف عن كتاباتهم المتحررة والحداثية…..وهاجم الفسبوكيون اخطر هجوم وصل الى التحريض على القتل.
وطالبوا ب” رفع دعوة ضد هذا المعتوه العلماني في المحاكم لمحاكمته،أو الخروج إلى الشوارع في مظاهرات إحتجاجية،وتنظيم وقفات تنديد واستنكار، أمام مقر الجريدة العلمانية المتعفنة،أو أمام البرلمان….”
وقال اخر” إنها حقا كارثة،وتجاوز خطير في بلدنا المغرب المسلم،أن يشتم ويهان رسولنا الكريم،ولانحرك ساكنا.من يشعر أنه أهين في شخصه ودينه ونبيه،ويريد أن يعبر عن رأيه وغضبه،وعدم رضاه على هذا الصمت والتغاضي عن هذا المجرم،فليكن له موقف شجاع يحسب له،أو على الأقل تعليق يعبر فيه عن حبه لهذا النبي الكريم،وإدانته ولعنه لهذا الجرثومة الخبيثة،التي تطاولت على حبيبنا وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم…”
وكتب اخر” أيها المسلمون قاتلوا هذه الحشرة الضارة، وهذه الجرثومة الخبيثة بنشركم لهذا النداء،وتعبيركم عن حبكم لرسول الله صلى الله عليه وسلم…”
فين غادين بهده الوقاحة والسفالة والله حتئ وجوهكم ممسوخة وسماهم علئ وجوههم